https://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/issue/feedمجلة تجسير2025-07-17T18:07:30+03:00 Prof. Tajani Abdelkader | أ.د التجاني عبد القادر حامدtajseer@qu.edu.qaOpen Journal Systems<p>تجسير هي المجلة العلمية المحكمة لمركز ابن خلدون للعلوم الإنسانية والاجتماعية في جامعة قطر. تنشر المجلة البحوث الأصلية البينية التي تجسر بين فروع العلوم الإنسانية والاجتماعية باللغتين العربية والانجليزية، مع اهتمام خاص بقضايا العالم العربي. تتيح مجلة تجسير وصولا حرًّا ومجانيًا وتنشرها دار نشر جامعة قطر.</p>https://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5224صفحة الغلاف2025-07-16T13:23:34+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5225هيئة التحرير2025-07-16T13:26:14+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5226هيئة التحرير2025-07-16T13:30:22+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5227كلمة العدد2025-07-16T13:33:54+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5229كلمة العدد2025-07-16T13:36:48+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5230فهرس المحتويات2025-07-16T13:39:47+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5231فهرس المحتويات2025-07-16T13:42:31+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5232العلوم الاجتماعية في الجنوب: من هيمنة المركزية الغربية إلى التحرير المعرفي2025-07-17T17:55:27+03:00عبد الحليم مهورباشة a.mahourbacha@univ-setif2.dz<p>يهدف هذا البحث إلى تقديم مقاربة نقدية للعلوم الاجتماعية الغربية بالكشف عن زيف أعدائها الكونية، وذلك بربطها بالخصوصيات الثقافية والحضارية والتاريخية التي تولدت عنها، كما يسعى إلى تِبيان علاقة العلوم الاجتماعية في الجنوب بالظاهرة الاستعمارية ومشروع الحداثة الغربية، وتسليط الضوء على المحاولات التي بذلها الباحثون في هذه الدول لتحريرها من هيمنة المركزية الغربية، وطبيعة البدائل المعرفية التي طوروها؛ حيث يعرض أربعة بدائل تنتمي إلى أربع ثقافات حضارية كبرى؛ وهي: ثقافة أمريكا اللاتينية، والثقافة الآسيوية، والثقافة الأفريقية، والثقافة الإسلامية. وتخلص الورقة إلى مجموعة من النتائج، من أبرزها بعث التعاون بين الباحثين في دول الجنوب لتطوير مقاربات معرفية ونظرية تسهم في دراسة مجتمعات ما بعد الكولونيالية.</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5234تجسير الفجوة المعرفية بين الأخلاق المعيارية والمهنية: مقاربة في الأخلاق المُطبّقة كمنهجية إرشادية2025-07-17T17:55:12+03:00خالد قطب kqutb@qu.edu.qa<p>طرح فلاسفة الأخلاق سؤالًا عمّا إذا كانت القيم الأخلاقية المعيارية قادرة على حل المعضلات الأخلاقية التي تنشأ عن التطورات المتسارعة في مجال العلوم وتطبيقاتها التكنولوجية، وتَحكّم الشركات متعددة الجنسيات في المعرفة المُنتَجة وسبل تطبيقها، الأمر الذي نتجت عنه تحديات أخلاقية فرضتها تلك التطورات على حياتنا الواقعية المعيشة من جهة، والمهنية من الجهة الأخرى، أم تعجز وحدها عن الوفاء بهذه المهمة؟ وقد شهدت العقود القليلة الماضية اهتمامًا بتجسير الفجوة بين الأخلاق المعيارية الصورية المجردة والأخلاق المطبّقة بوصفها منهجية إرشادية – أو برنامج بحث إرشادي – تستجيب لأشكال الظلم، من انتهاكات وتجاوزات في مجال المهن، سيما الرعاية الصحية، والحقوق، والأعمال. لقد نشأت معضلات أخلاقية خطيرة، في هذا الشأن، دفعت باحثي الأخلاق المعاصرين، إلى البحث عن "منهجية" إرشادية عابرة للتخصصات، قادرة على التعامل مع المعضلات الأخلاقية التي تواجه المهنيين، وقادرة على تجسير الفجوة المعرفية بين المعياري والتطبيقي الواقعي.</p> <p>تفترض هذه الورقة أن القضايا الأخلاقية والتساؤلات المثارة في قضايا المهن الملحة التي تواجه العلاقة بين المهنيين والعملاء (متلقي خدمة المهنيين) تتطلب منهجية بحثية إرشادية عابرة للتخصصات الضيقة، بل عابرة للقواعد واللوائح والقوانين المهنية المحدودة. تعتمد تلك المنهجية على "الأخلاق المطبّقة" التي تجمع الافكار المتباينة لتقدِّم بها رؤىً جديدة وتأويلات وابتكارات ثرية، توطِّد العلاقة بين المعارف النظريَّة التي ينتجها العقل الاخلاقي المعياري، وبين المجتمع والقيم والممارسات المهنية.</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5235مقاربة مفاهيمية لتجسير العلاقة بين المعالجات المحوسبة الذكية والعلوم الاجتماعية: أنموذج تطبيقي محوسب2025-07-17T17:54:57+03:00حسن مظفر الرزو halrizzo@gmail.com<p>تكاثر استخدام المعالجات المحوسبة التي تقوم بتحليل نسيج النص في تحليل محتوى مختلف أشكال النصوص. وقد سعينا في هذه الدراسة إلى بيان فرص تمكين هذه المعالجة الذكية في الفضاء المعرفي لعلوم الاجتماع من خلال توظيف تحليل شبكة النص لأحد الكتب المهمة في ميدان علم الاجتماع، أثبتت عملية توظيف المعالجات المحوسبة قدرتها على استيعاب المادة المعرفية المودعة في نص الكتاب، وتشريح عباراته لإنتاج حزمة معرفية عمّقت فهمنا بأمور ذات صلة بأهم الاصطلاحات الاجتماعية المستخدمة فيه، ونهج تدفقها في النص، مع عرض شبكات المفاهيم الاجتماعية والمعرفية المودعة فيه. وقد تبيّن من المعالجات المحوسبة للكتاب أن قيمة معامل القراءة بلغت 16.943 والتي تؤشر إلى صعوبة تناول مادته من قبل القارئ العادي. بالمقابل أظهرت عمليات التنقير المعلوماتي في نصّ الكتاب أن أكثر الاصطلاحات حضورًا هي: Reality, Knowledge, Social, Society & World على التوالي. وقد أجريت عمليات التمثيل الرسومي للنسيج الرابط بين مفردات الكتاب. ثم تم التوجه نحو تحليل النسيج الشبكاتي لثلاث شبكات مفاهيمية هي شبكة: Social-Reality-Knowledge / Social-Society/ World-Society-Individual. لوصف طبيعة العلاقات المقيمة بين المفردات المستوطنة في نسيج هذه المفاهيم مما يوفر لطالب العلوم الاجتماعية، والباحثين فرصة ثمينة لتحليل محتوى الكتاب، وتوسيع دائرة عملية التحليل المفاهيمي. سيسهم هذا النمط من المعالجات المحوسبة للنصوص الاجتماعية في تجسير العلاقة بين الحوسبة الذكية والعلوم الاجتماعية، مما سيؤدي إلى فتح آفاق جديدة للتفاعل البيني بين هذين الحقلين المعرفيين.</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5236علم النفس والعلوم الطبيعية: قراءة إبستيمولوجية في مساهمة العلوم الطبيعية في تطوير علم النفس موضوعًا، منهجًا، إطارًا نظريًّا2025-07-17T17:54:43+03:00هشام الدمناتيHe.ddamnati@gmail.com<p>يهدف هذا المقال العلمي إلى طرح تحليل أبستمولوجيا لفهم كرنولوجيا مساهمة العلوم الطبيعية في تطوير علم النفس وجعل مكانة خاصة له بين باقي العلوم الإنسانية والاجتماعية، وقد انطلقنا من فرضية مفادها أن العلوم الحقة لها دور كبير فيما وصل إليه علم النفس اليوم، وذلك على ثلاثة مستويات، وهي: الموضوع والمنهج، بالإضافة إلى الإطار النظري. فبالنسبة لموضوع علم النفس، فقد حدده منذ البداية عالم الفيزيولوجيا وليام جيمس في موضوع الشعور، وقد حاول طرح مقاربة الفيزياء لدراسة مكونات الشعور وفهم العلاقة بين هذه المكونات، ثم تطور هذا الموضوع إلى دراسة السلوك، وذلك بالمساهمات التي قدمها عالم الفيزيولوجيا إيفان بافلوف فيما يسمى بالإشراط الكلاسيكي، وهي أول التجارب التي اعتمدت على المختبر في علم النفس، لتستمر هذه المساهمة بتحديد الموضوع الذي يشتغل عليه علم النفس اليوم وهو السلوك والسيرورات الذهنية، و قد برزت مساهمة العلوم الطبيعية من خلال الاكتشافات التي تمت في مجال الفيزيولوجيا، كاكتشاف الباحات المسؤولة عن اللغة، ودراسة الجهاز الحسي، ودراسة الذهن... ، وقد أدّت هذه الاكتشافات المهمة إلى تطور علم النفس على مستوى المناهج التي أصبح يعتمد عليها، فانتقل مع علم النفس المعرفي و العصبي إلى الاعتماد على تقنيات جديدة كتصوير الدماغ و بعض المناهج المستخدمة في العلوم الحقة من أجل أن يواصل علم النفس مكانته المتميزة بين باقي الحقول المعرفية.</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5237الاقتصاد وعلم الاجتماع: بناء جسور من أجل سياسات عادلة وفعّالة2025-07-17T18:04:48+03:00رايس فضيلdr.raisfoudil@univ-tebessa.dz<p>يستعرض هذا البحث أهمية تجسير الفجوة بين الاقتصاد والعلوم الاجتماعية، في سعيه إلى فهم أعمق للظواهر الاقتصادية المعاصرة. نشأ علم الاقتصاد في القرن الثامن عشر كدراسة للقوانين التي تحكم النظام الرأسمالي؛ حيث كان يركز على الفردية المنهجية ويعتبر المصلحة الفردية محركًا أساسيًا للسلوك الاقتصادي، إلا أن هذا النهج تعرض للانتقادات بسبب فرضياته غير الواقعية حول العقلانية الفردية ووجود أسواق كاملة، مما أ غفل تأثير العوامل الاجتماعية وعدم اليقين. في ظل التحولات الاجتماعية والاقتصادية الكبرى، فبات من الضروري أن يتجاوز الاقتصاد نهجه التقليدي القائم على النماذج المجردة ويستفيد من رؤى علم الاجتماع لدراسة العوامل المؤسسية والثقافية المؤثرة في سلوك الأفراد والجماعات. يسهم هذا التعاون بين التخصصات في تطوير سياسات عامة تستجيب للتحديات المعاصرة وتعزز العدالة الاجتماعية، من خلال فهم شامل للعوامل الاجتماعية المؤثرة في القرارات الاقتصادية. يهدف البحث إلى تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية: أولًا، استكشاف التأثير العميق للعلاقات الاجتماعية في تشكيل السياسات الاقتصادية ومعالجة الفجوات الاجتماعية الناجمة عن التركيز على النظريات التقليدية. ثانيًا، تحليل النظريات الاقتصادية الحالية وتقييم مدى قدرتها على استيعاب قضايا العدالة الاجتماعية، مع اقتراح نماذج جديدة تدمج مختلف الأبعاد الاجتماعية. ثالثًا، التأكيد على دور العدالة الاجتماعية كعنصر محوري في بناء سياسات اقتصادية تعزز التنمية المستدامة والشاملة، بما يضمن تكافؤ الفرص وتوزيع المنافع بشكل عادل. يوضح البحث أن ربط الاقتصاد بالعلوم الاجتماعية يسهم في خلق سياسات أكثر فاعلية وعدلًا، تعكس الواقع الاجتماعي وتستجيب لاحتياجات المجتمعات. مما يعزز تحقيق التنمية المستدامة استنادًا إلى قيم العدالة والمساواة.</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5238العلاقة التكاملية بين الاقتصاد والأنثروبولوجيا: تجربة ومستقبل البحث الأنثروبولوجي في السودان2025-07-17T18:04:33+03:00أبو بكر الهاديaalhadi@qu.edu.qa<p>يتناول هذا البحث العلاقة البينية التكاملية بين علمي الاقتصاد والأنثروبولوجيا، من خلال استعراض تجربة البحث الأنثروبولوجي ومساهمته في دراسة المجتمع السوداني من الناحية النظرية والمنهجية. وتسعى إلى الإجابة عن سؤال أساسي: كيف تداخلت وتكاملت حدود كل من تخصصي الاقتصاد والأنثروبولوجيا منهجيًا في دراسة اقتصاد المجتمع السوداني، مع التركيز على بحوث علماء الأنثروبولوجيا حول الاقتصاديات التقليدية في هذا المجتمع؟ وتهدف إلى استعراض العلاقة بين علم الاقتصاد والأنثروبولوجيا وتحليلها، مع تسليط الضوء على حقل الأنثروبولوجيا الاقتصادية وأهمية رؤاه في الدراسات التي تناولت المجتمعات السودانية، كما تسعى الى مناقشة مستقبل تلاقح هذين الحقلين المعرفيين واستشراف إمكانية تعزيز الدراسات المستقبلية التي تستفيد من هذا التداخل المنهجي، قصد الاسهام في إحداث تغييرات اجتماعية منشودة تسهم في تطوير المجتمعات عمومًا، والمجتمع السوداني على وجه الخصوص. من الناحية المنهجية، اعتمدت الدراسة على مصادر ثانوية بالإضافة إلى ملاحظات ميدانية أجراها الباحث خلال الفترات 2005–2013 و2019–2023. وتوصل البحث، من خلال استعراض تجربة البحث الأنثروبولوجي في السودان، إلى عدة نتائج، من أبرزها أن بعض علماء الأنثروبولوجيا الغربيين لم يكن هدفهم هو خدمة الإدارة الاستعمارية، بل اهتموا بقضية التنمية مثل ايان كنيسون، كما أن دراسة اقتصاد المجتمع السوداني تقتضي استصحاب المنظور الأنثروبولوجي نظرًا لتداخل العوالم الثقافية والاجتماعية في تشكيل الأنشطة الاقتصادية، إضافة إلى ضرورة تعزيز التكامل بين الاقتصاد والأنثروبولوجيا، مع أهمية التشبيك بين الباحثين في كلا التخصصين لدعم البحث التكاملي في المستقبل.</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5239تأثير الانتماءات الأولية على العنف المنظم: مقاربات بينية2025-07-17T18:04:18+03:00عبد الله جلال الدينa.mohamed.2018@ogr.iu.edu.tr<p>تُعدّ الانتماءات الجهوية بمثابة السوق السوداء أو الموازية للسياسة، حيث تظهر وتزدهر كلما اختلت موازين السياسة الطبيعية أو واجهت الأنظمة أزمات سياسية، فهي تعبير عن ممارسات غير مشروعة في ساحة الصراع على السلطة بمعناها الأوسع. ويعود أصل هذه الانتماءات إلى التعدد الإثني والقبلي والطائفي الذي يُعد من السمات المميزة للمجتمعات التعددية. ورغم غنى هذا التعدد الثقافي والاجتماعي، فإنه يُولد بطبيعته توترات بين المكونات الاجتماعية، تتجلى غالبًا في شكل عنف جماعي، حيث تُطوّر كل قبيلة عصبيتها الخاصة وتُوظفها في مواجهة عصبيات القبائل الأخرى. في ظل هذا التصور الثابت لمسألة القبلية، تبدو المشكلة وكأنها جزء بنيوي من تكوين المجتمعات ذات الهياكل التعددية، مما يجعل التخلص منها مستعصيًا ما دامت هذه البنية قائمة. ومع ذلك، لا يوجد حتى الآن حلٌّ نهائي أو معالجة شاملة للحروب الأهلية والعنف الجماعي في دول مثل السودان وإثيوبيا وغيرهما، مما يجعل الحاجة مُلحة إلى البحث عن آليات للتخفيف من حدة هذه الظواهر أو التعايش معها بطرق سلمية ومستدامة. وللإجابة على سؤال البحث المتعلق بالعلاقة بين الانتماءات الأولية والعنف الجماعي، اعتمدنا على مقاربة بينية، تشمل علم الاجتماع وعلم السياسة وما قد يتداخل أو يتقاطع معهما من العلوم الاجتماعية. وفي ظل التغيرات الأخيرة، تصاعد دور القبائل في المشهد السياسي، حيث باتت تشارك في العملية السياسية، وإن كان ذلك غالبًا لخدمة مصالح الأنظمة أو الدولة. ومع ذلك، يُشكل هذا التحول تهديدًا كبيرًا للهوية الوطنية، إذ يُعيد إنتاج الانتماءات القبلية كمراكز قوى موازية، مما يقوض مفهوم المواطنة والانتماء الوطني الشامل.</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5223صفحة الغلاف2025-07-16T12:40:09+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5247تقرير مؤتمر: مدى كفاءة نظريات العلوم الاجتماعية في تفسير الواقع العربي2025-07-17T14:15:47+03:00سارة ناصرs.nasser@qu.edu.qa<p><strong>تقرير</strong></p> <p><strong>مؤتمر</strong>: مدى كفاءة نظريات العلوم الاجتماعية في تفسير الواقع العربي</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5248تقرير ندوة مجلة تجسير الدورية (عن بعد): واقع الدراسات البينية في جامعة قطر2025-07-17T14:22:20+03:00مريم الدبعي maldubai@qu.edu.qa<p><strong>تقرير</strong></p> <p><strong>ندوة مجلة تجسير الدورية (عن بعد):</strong></p> <p>واقع الدراسات البينية في جامعة قطر</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5245مراجعة كتاب دراسات بينية في الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع: الاستشراق – اللغة - الفلسفة، لسعد سرحت 2025-07-17T18:07:01+03:00رفيق بلعيديRafiq.belaidi@univ-biskra.dz<p><strong>مراجعة كتاب</strong></p> <p>دراسات بينية في الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع: الاستشراق – اللغة - الفلسفة، لسعد سرحت</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5246مراجعة كتاب فلسفة البينية: دراسات في العلم والمجتمع والاستدامة، لجون كورنيليوس شميت2025-07-17T14:07:15+03:00عمر حجامFace.hajjam@gmail.com<p><strong>مراجعة كتاب</strong></p> <p>فلسفة البينية: دراسات في العلم والمجتمع والاستدامة، لجون كورنيليوس شميت</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5241البينيَّة من منظورٍ تاريخي2025-07-17T18:07:30+03:00هناء خليف غنيh.horizons2013@uomustansiriyah.edu.iq<p>تُقدِّم هذه الورقة البحثيَّة سردًا تاريخيًّا موجزًا عن البينيَّة، حيث تطرح ادعاءً مركزيًا مفاده أن المشهد الحديث للتَّخصُّصات العلميَّة والإنسانيَّة والبينيَّة قد نشأ معًا؛ ولأنَّ كلما يتسم بحركية مستمرة، وتجب دراستها تاريخيًا من حيث ارتباطهما ببعضهما البعض كممارسات مؤسسيَّة. ويتصل الادعاء الثاني بتزايد ظاهرة التعقيد، حيث ظهرت مجالات جديدة عند تقاطعات التخصصات منذ أواخر القرن التاسع عشر، وتلتها مبادرات متعدِّدة التَّخصُّصات وعابرة للتخصُّصات في القرن العشرين، وصولًا إلى البحث البرامجيّ العابر للتخصُّصات في أواخر القرن العشرين ومطلع القرن الحادي والعشرين. وكانت هذه المراحل مدفوعةً، بنحوٍ رئيسٍ، بوكالات التَّمويل السَّاعية إلى توجيه العلوم ودفعها في مسارات اجتماعية وسياسية مرغوبة (في الأنظمة الدِّيكتاتوريَّة والدِّيمقراطيَّة أيضًا)، بينما بقيت التَّخصُّصات التَّقليديَّة قائمة وشهدت ظهور تخصُّصات جديدة. وقد أسهمت هذه المبادرات السَّياسيَّة في تحويل مفهومي التَّخصُّص والبينيَّة بطرق غير متوقعة، في حين لم يطرح السؤال حول ما إذا كانت الترتيبات متعددة أو عابرة التخصّصات تُنتج نتائج معرفية أفضل في العلوم أو الدراسات الأكاديمية من قبل الفاعلين الذين يسهلون إنشاءها.</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5243إبستيمولوجيا الأبحاث متعددة التخصصات: تغيُّر النماذج الفلسفية للعلوم2025-07-17T18:07:16+03:00باسل المسالمةbasselalmasalmeh@gmail.com<p>من المسلَّم به عمومًا في سياسة العلم أنّ حل المشكلات القائمة على العلم يتطلَّب بحثًا متعدد التخصصات. فعلى سبيل المثال، يستثمر صانعو السياسات في تمويل برامج مثل أفق 2020، التي تهدف إلى تحفيز الأبحاث متعددة التخصصات. ومع ذلك، فإنّ العمليات المعرفية التي تؤدي إلى الوصول إلى بحث فعّال متعدد التخصصات لا تُفهم جيدًا. يهدف هذا المقال إلى التوصّل إلى إبستيمولوجيا خاص بالأبحاث متعددة التخصصات (IDR)، وبوجه خاص الأبحاث متعددة التخصصات التي تهدف إلى حل مشكلات "العالم الواقعي". ثمة تركيز على مسألة؛ لماذا يواجه الباحثون صعوبات معرفية وإدراكية في إجراء الأبحاث متعددة التخصصات. واستنادًا إلى دراسة الأدب التربوي، نستنتج أنّ التعليم العالي يفتقد الأفكار الواضحة حول إبستيمولوجيا الأبحاث متعددة التخصصات، وبالتالي حول كيفية تعليمها. يُعتقَد أنّ الافتقار إلى الاهتمام الفلسفي في إبستيمولوجيا الأبحاث متعددة التخصصات يرجع إلى الأنموذج "الفلسفي" للعلم (الذي يُسمّى "الأنموذج الفيزيائي للعلم")، الذي يمنعنا من التعرُّف على التحديات المعرفية الجدّية في الأبحاث متعددة التخصصات في فلسفة العلم، إضافةً إلى تعليم العلم والبحث العلمي. وهذا الأنموذج الفلسفي البديل المقترح (المسمّى "أنموذجا هندسيا للعلم") يقتضي وجود افتراضات فلسفية مسبقة بديلة فيما يتعلّق بجوانب مثل هدف العلم، وطبيعة المعرفة، والمعايير المعرفية والبراغماتية لقبول المعرفة، ودور الأدوات التكنولوجية فيها. يفترض هذا الأنموذج الفلسفي البديل إنتاج المعرفة من أجل وظائف معرفية مثل هدف العلم، ويفسّر "المعرفة" (كالنظريات والنماذج والقوانين والمفاهيم) على أنها "أدوات معرفية" يجب أن تسمح بإجراء مهام معرفية يؤديها عملاء معرفيون، بدلًا من تفسير المعرفة على أنها "تمثيلات" لجوانب من العالم تُمثَّل بموضوعية وبمعزل عن الطريقة التي بُنيت فيها. ينطوي الأنموذج الهندسي للعلم على أنّ المعرفة تتشكّل بثبات من خلال آلية بنائها. كما أنّ الطريقة التي تبني فيها "التخصصات"، (أو الميادين) العلمية للمعرفة تسترشد بخصوصيات التخصص، التي يمكن تحليلها من خلال "المنظورات التخصصية". وهذا يعني أنّ المعرفة، و"الاستخدامات المعرفية" للمعرفة، لا يمكن فهمها دون فهم كيفية بناء المعرفة. وعليه، يحتاج الباحثون العلميون إلى ما يُسمّى "سقّالات ما وراء إدراكية" للمساعدة في تحليل كيفية إنشاء "المعرفة" وكيفية إعادة بنائها، وكيف تؤدي التخصصات المتنوعة ذلك بطريقة مختلفة. في الأنموذج الهندسي للعلم، يمكن أيضًا تفسير هذه الدعامات ما وراء الإدراكية على أنها أدوات معرفية، ولكنها في هذه الحالة أدوات توجّه "كيفية" إنتاج المعرفة وتمكينها وتقييدها من حيث التحليل والتعبير (أي شرح الجوانب المعرفية لإجراء الأبحاث). كما تساعد الدعامات ما وراء الإدراكية في الأبحاث متعددة التخصصات في التواصل بين التخصصات، الذي يهدف إلى تحليل كيفية بناء التخصص للمعرفة وكيفية التعبير عنها.</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسيرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/tajseer/article/view/5240النماذج الاقتصاديّة والدّين الإسلامي: تقييم نقدي للمقاربات الاختزاليّة2025-07-17T18:04:04+03:00أفنان الملك aalmalk@qu.edu.qaأكرم تميميatemimi@qu.edu.qa<p>يقدّم هذا البحث تحليلًا نقديًّا لتطبيق النماذج الاقتصاديّة على المبادئ والشعائر الإسلاميّة. فعلى الرغم من أن اقتصاديّات الدّين قد أصبحت مجالًا متناميًا للدراسة، تُبرز هذه الدراسة أن توظيفه في دراسة الدين الإسلامي يؤدي في كثير من الأحيان إلى مقاربات اختزاليّة تُفرغ الدين من جوهره، عبر اختزال التجارب الروحيّة المعقدّة إلى مجرد دوافع ماديّة. ومن خلال دراسة حالات تفصيليّة للإسهامات البحثيّة البارزة في هذا الحقل المعرفي، يكشف البحث محدوديّة النماذج الاقتصاديّة التحليليّة في فهم الممارسات الإسلاميّة، نتيجة إغفالها للأسس العقدية، وفرضها تفسيرات ماديّة، وتبنّي افتراضات لا تاريخيّة، فضلًا عن تجاهلها أبعاد المصلحة المتجذّرة في علم مقاصد الشريعة. تخلص الورقة البحثيّة إلى أن المقاربات الاقتصادية الراهنة للمبادئ الإسلاميّة تقصر عن تقديم فهم متكامل للمعتقد والممارسة الدينيّة. وبناءً على ما تقدّم، يسهم هذا النقد في إثراء النقاش الأكاديمي حول حدود المنهجيّة الاقتصاديّة في دراسة الأبعاد الدينيّة والروحيّة للتجربة الإنسانيّة.</p>2025-07-17T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة تجسير