https://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/issue/feedمجلة العلوم التربوية – جامعة قطر2025-06-04T20:03:32+03:00Prof. Hissa Mohd S M Sadiq | أ.د حصه محمد صادقJes@qu.edu.qaOpen Journal Systems<p>مجلة علمية محكّمة ودورية، تصدر عن كلية التربية بجامعة قطر وتنشرها دار نشر جامعة قطر، بواقع ثلاثة أعداد في السنة. تعنى المجلة بنشر البحوث التربوية الأصيلة النظرية والتطبيقية الميدانية في جميع حقول المعرفة المرتبطة بالشأن التربوي باللغتين العربية والإنجليزية. صدرت المجلة للمرة الأولى من كلية بجامعة قطر عام 2002م.</p>https://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5059الإعاقةُ الذاتيَّة الأكاديميةُ لدَى طلبةِ الجامعةِ الأردُنيَّة في ضوءِ بعضِ المُتغيِّرات2025-06-04T19:54:22+03:00محمد بكر محمد نوفل mnofl66@gmail.comفريال محمد أبو عوادf.abuawwad@ju.edu.jo<p>هدفت الدراسةُ الحاليةُ إلى استقصاء مستوى الإعاقة الذاتية الأكاديمية لدى عينة من طلبة الجامعية الأردنية في ضوء بعض المتغيرات، استُخدم المنهج الوصفيُّ المسحي/الفارقي، ولتحقيق أهداف الدراسة طُبِّق مقياس الإعاقة الذاتية الأكاديمية <strong>(</strong>Gupta & Geetika, 2020) على عينة مكوَّنة من 356 مشاركًا (84 طالبًا، و272 طالبة) اُختيروا بالطريقة العشوائية البسيطة. جرى التحقُّق من صدق المحتوى، كما استُخرجت نتائجُ التحليل العاملي التوكيدي، واشتُقَّت تشبُّعات الفقرات بالعوامل المستخلصة، كما جرى التحقُّق من ثبات المقياس بطريقة الاتساق الداخلي باستخدام معادلة كرونباخ ألفا وبلغ (0.812)، وبطريقة التجزئة النصفية المصحَّحة بمعادلة سبيرمان-براون (0.777). أشارت النتائج إلى درجة متوسِّطة من الإعاقة الذاتية الأكاديمية لدى طلبة الجامعة، وإلى عدم وجود تأثير دال إحصائيًا عند مستوى الدلالة (0.05) في كلٍّ من بُعد الإعاقة الذاتية السلوكية، والإعاقة الذاتية المزعومة، ومشكلات التحضير للنشاط، والفشل في السيطرة على الانتباه، يعزى إلى جنس الطالب أو نوع كليَّته أو سنته الدراسية، وأشارت النتائج كذلك إلى وجود علاقة ارتباطية ضعيفة بين أبعاد مقياس الإعاقة الذاتية الأكاديمية والتحصيل الدراسي للطالب. وانتهت الدراسة بعدد من التوصيات، مِن مثل إجراء المزيد من الدراسات التي تهدف إلى تقنين مقياس الإعاقة الذاتية الأكاديمية في البيئة الأردنية، وإجراء دراسات مقارِنة بين طلبة التعليم المدرسي والتعليم الجامعي في درجة الإعاقة الذاتية الأكاديمية.</p>2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5060التطوُّرُ التكنولوجيُّ وإمكانيةُ التعلُّم من دون معلمٍ في مرحلةِ ما بعدَ الأزْمات – وجهةُ نظرِ طُلَّاب التربيَة في جامعة العلوم والآداب اللبنانية (USAL)2025-06-04T19:54:02+03:00علي الرضا فارس a.fares@usal.edu.lbوليد حمود w.hamoud@usal.edu.lb<p>ركَّزت هذه الدراسةُ على التطور التكنولوجي وإمكانية التعلم من دون معلِّم في مرحلة ما بعد الأزمات، وخاصةً بعد انتهاء مرحلة جائحة كوفيد-19 في لبنان، وذلك من خلال التعرف على التغيُّرات التي أصابت العملية التعليمية خلال الأزمات من جهة، وإمكانية الاستفادة من التكنولوجيا في الجانب التعليمي بعد انتهاء الأزمات من جهةٍ ثانية. فكان من أهم أهدافها دراسةُ إمكانية الاستغناء عن المعلم بصفتِه عنصرًا من عناصر العملية التعليمية، وذلك من خلال الاعتماد على التكنولوجيا الحديثة لتصبح بديلًا عنه (التعليم عن بُعد عبر الفيديوهات والمِنصات التعليمية وغيرها من تقنيات تكنولوجيا التعليم الحديثة). وتمحورت أهميتُها حول البحث في إمكانية التغيُّر في أدوار المعلم في عالمِ تربيةِ ما بعد الأزمات تغيرًا جذريًا، كالتغير في طريقة التفاعل الإنساني المباشر (وجهًا لوجه) ما بين المعلم والتلميذ؛ فقد أصبح هذا التفاعل المباشر يُجرَى من خلال شاشة حاسوب أو شاشة هاتف ذكي، وكذلك عملية الضبط الصفِّي، الذي تحوَّل إلى ضبط إلكتروني (صوت وصورة) ولم يعد ضبطًا متعلقًا بالحضور المادي للمعلم تعلُّقًا مباشرًا. وبناءً عليه كانت إشكالية الدراسة على النحو الآتي: ما تأثيرُ التطوُّر التكنولوجي في إمكانية التعلُّم من دون معلم في مرحلة ما بعد الأزمات؟ وقد أُجريت الدراسةُ على عينة مؤلفة من 247 طالبًا وطالبة من كلية التربية في جامعة الآداب والعلوم اللبنانية USAL الموجودةِ في لبنان، بيروت. وخلصت النتائج إلى إثبات صحة الفرضيات الأربع؛ أي فاعلية الاعتماد على التكنولوجيا في العملية التعليمية في مراحلها الأربع (في مجال عَرض الدروس، وفي مجال الواجبات والمهمات التطبيقية، وفي مجال التقييم والاختبارات، وفي مجال الاستفسارات والتغذية الراجعة)، ولكن على نحوٍ متفاوت.</p>2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5061فاعليةُ استراتيجيَتَي (إعطاءُ فُرصِ الاختيار) و(دعمُ السُلوكِ الإيجابي) في انتصارِ الطُلاب ذوي الإعاقةِ العقليةِ لحُقوقهم2025-06-04T19:53:46+03:00عاطف عبدالله بحراوي abahrawi@kfu.edu.sa<p>هَدفت الدراسةُ إلى التعرف على فاعلية استراتيجيَّتي "إعطاء فُرص الاختيار" و"دعم السلوك الإيجابي" في انتصارِ الطلاب ذوي الإعاقة العقلية لحقوقهم من وجهة نظر معلميهم. واشتملت عينة الدراسة على (48) معلمًا يُدرِّسون في مَعاهد الطلاب ذوي الإعاقة العقلية في الأحساءِ، واستخدم الباحث المنهج شبهَ التجريبي للقياسيْن القبلي والبعدي لمجموعة واحدة، وطبَّق مقياسَ إعطاء فُرص الاختيار ومقياس انتصار الطلاب ذوي الإعاقة العقلية لحقوقهم في مرحلة الخطِّ القاعدي الأول، وتدريب المعلمِ على استراتيجية إعطاء فُرص الاختيار ودعم السلوك الإيجابي، ثم مرحلة الخط القاعدي التالية. وحُسِبت متوسطات القياسات القبلية والبعدية لعينة الدراسة، واستُخدِم اختبار Independent sample T Test واختبار تحليل التبايُن الأحادي ANOVA. وأشارت <strong>نتائجُ</strong> الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائيًا بين القياسيْن القبلي والبعدي في استراتيجية إعطاء فُرص الاختيار لدى معلمي الطلاب ذوي الاعاقة العقلية، ووجودِ فروق دالة إحصائيًا لدى معلمي الطلاب ذوي الإعاقة العقلية في انتصار الطلاب ذوي الإعاقة العقلية لحقوقهم. وبلغت المتوسطاتُ الحسابية مستوى الدلالة فيما يتعلق بمتغير خبرة المعلم، ومتغير حصول المعلم على التدريب في المجال، في حين تبيَّن عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين القياسات البعدية في إعطاء فرص الاختيار وفقًا لمستوى شدة إعاقة الطلاب.</p>2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5062نمذَجة العلاقاتِ السببيَّة بين التنمُّر المدرسيِّ والتعاطُف وعلاقةِ الطالب بالمعلِّم لدى طلبةِ المدارس2025-06-04T19:53:30+03:00أحمد محمد عبدالله غزو ah83_gazo@hu.edu.joأحمد محمد موسى محاسنةdahmadmahasneh1975@yahoo.comعمر عطا الله علي العظاماتadamat88@gmail.com<p>هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن مستوى التنمُّر المدرسي والتعاطف وعلاقة الطالب بالمعلم، وبناء نموذج سببي للعلاقات بين التنمر المدرسي والتعاطف وعلاقة الطالب بالمعلم. استُخدم مقياس التنمر المدرسي، ومقياس التعاطف، ومقياس علاقة الطالب بالمعلم. شارك في هذه الدراسة (832) طالبًا وطالبة من طلبة الصفيْن السابع والعاشر من مديرية تربية وتعليم في محافظة المفرق. توصلت الدراسة إلى وجود مستوى منخفض من التنمر المدرسي، ومستوى متوسط من التعاطف، ومستوى مرتفع من علاقة الطالب بالمعلم. وأظهرت نتائج تحليل المسار وجود تأثير مباشر وإيجابي لبُعدَي علاقة الطالب بالمعلم (الرضا والمساعدة المفيدة) في التعاطف الانفعالي والتعاطف المعرفي، ووجود تأثير مباشر وسلبي لبُعدَي علاقة الطالب بالمعلم (الرضا والمساعدة المفيدة) في التنمر، ووجود تأثير مباشر وسلبي للتعاطف الانفعالي في التنمر والإيذاء، ووجود تأثير مباشر وسلبي للتعاطف المعرفي في الإيذاء. كما أظهرت النتائج وجود تأثير غير مباشر وجزئي لبُعد الرضا من علاقة الطالب بالمعلم في التنمر والإيذاء، باعتبار التعاطف الانفعالي والتعاطف المعرفي متغيريْن وسيطيْن.</p>2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5064تطويرُ برامجِ الدِّراسات العُليا بكليةِ التَّربية في جامعة صنعَاء على ضوءِ التجاربِ المُعاصرة للدِّراساتِ البينيَّة – تصوُّرٌ مقترَح2025-06-04T19:58:55+03:00عبد الغني أحمد علي الحاوري Alhaweri666@gmail.com<p>هدف البحثُ إلى معرفةِ واقع برامج الدراسات العليا بكلية التربية في جامعة صنعاء وفق مدخل الدراسات البينية، واستقراء التجارب العربية والعالمية في تطوير برامج الدراسات العليا، وإلى تقديم تصور مقترَح لتطوير برامج الدراسات العليا بكلية التربية في جامعةِ صنعاء في ضوء تلك التجارب. وقد استخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي، وتوصل إلى أن أعضاء هيئة التدريس بكلية التربية غير موافقين على أن تنفَّذ برامجُ الدراسات العليا بالكلية وفق الدراسات البينية، كما كشف البحث أن كثيرًا من الجامعات العربية والعالمية مهتمة بتطوير برامجها العليا بما يتلاءم مع بينية التخصصات، وقد طَرحت برامج جديدةً ذات توجه بيني مثل: تخصُّص نظم المعلومات، وبرنامج نظم الوسائط المتعددة، وبرنامج إدارة التعليم الدولي، وبرنامج إدارة الفنادق، وبرنامج الحفاظ على التراث وإدارة المواقع، وبرنامج علم النفس الفسيولوجي، وبرنامج الاقتصاد السلوكي، وبرنامج التغذية الإكلينيكية، وغيرها من البرامج، وقدمت الدعم المالي للأبحاث وللباحثين الذين يُجرون أبحاثهم وفق مدخل التخصصات البينية، كما شكَّلت فرق العمل التي تجمع بين تخصصات بينية مختلفة. وقد خرج البحث بتصور مقترح لتطوير برامج الدراسات العليا بكلية التربية، يتضمن: المنطلقاتِ، والأهدافَ، والآليات والمعوقات، كما اقترح برامج جديدة مثل: برنامج التربية الدولية، وبرنامج التربية الرقمية، وبرنامج التربية الشامل، وبرنامج التربية الإعلامية، وبرنامج التعايش المشترك.</p>2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5066مقارَنةٌ بين نموذجَي "التَّقدير الجُزئي" و"سُلَّم التقدير" لمقياسِ الكفاءةِ الذاتيَّة في الإدارةِ الصفِّية للطالبِ المعلِّم2025-06-04T19:58:35+03:00عادل سمير محمد حمدان adel.hemdan@edu.aun.edu.eg<p>هدفت الدراسةُ إلى مقارنة بين نموذج التقدير الجزئي ونموذج سلَّم التقدير لمقياس الكفاءة الذاتية في الإدارة الصفية على الطلبة المعلمين. تمثلت أداةُ الدراسة في مقياس الكفاءة الذاتية في الإدارة الصفية للطالب المعلم من إعداد (Slater & Main, 2020) وترجمة الباحث، وطُبِّق المقياس على عينة قدرُها (741) من طلبة كلية التربية (بالفرقتين الثالثة والرابعة) بجامعة أسيوط. وقد بينت نتائج الدراسة مطابقة فقرات مقياس الكفاءة الذاتية في الإدارة الصفية للطالب المعلم لنموذج سلم التقدير، ونموذج التقدير الجزئي؛ فقد كانت قيم المطابقة الداخلية والخارجية للفقرات تقع ضمن المدى المقبول، وتراوحت بين (0.5 و1.5)، كما أن قيم معاملات الثبات كانت مقبولة؛ إذ كانت جميع قيم معاملات الثبات أكبر من 0.80. كما دلت النتائجُ على الترتيب التصاعدي لقيم العتبات لمعاملات الصعوبة للفقرات، وذلك بالنسبة إلى نموذج سُلم التقدير ونموذج التقدير الجزئي. وبيَّنت النتائج وجود فرق دال إحصائيًا عند مستوى (0.01) بين النموذجين، ولصالح نموذج التقدير الجزئي، مما يدل على أن نموذجَ التقدير الجزئي هو الأكثر دقة ومناسَبةً لمقياس الكفاءة الذاتية في الإدارة الصفية.</p>2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5067مشكلات التفاعلِ الصفِّي اللفظيِّ لدى الطالباتِ ذواتِ صُعوبات التعلُّم: العواملُ والتَّحديات من وجهةِ نظرِ معلِّماتهن2025-06-04T19:58:01+03:00دلال دخيل الله دخيل الطلحيaltlhydrh@gmail.comمحمد مثري عايد الحويطيmmhwaiti@uqu.edu.sa<p>هدفت الدراسةُ إلى معرفةِ مشكلات التفاعل الصفي اللفظي لدى الطالباتِ ذوات صعوبات التعلم، وأهم العوامل المؤثرة فيها، والتحدياتِ الناتجة عنها، من وجهة نظر مُعلماتهن. وطُبِّقت الدراسة على عينة مكونة من (7) مُعلمات لمادة "لغتي" للمرحلة الابتدائية، يصِفن هذه المشكلات بخبراتهن. واستخدم الباحثان المنهجَ النوعي الظاهري، واختيرت المقابلةُ الفردية شبه المقننة أداةً لجمع البيانات. وخلصت الدراسة إلى أن أبرز مشكلات التفاعل الصفي تُقسم إلى: مشكلات نفسية، كالتردد، والخوف، والتهرب من الإجابة؛ ومشكلات تتعلق بكيفية التفاعل، كالاختصار، وعدم ذكر التفسيرات والأسباب. أما العوامل، فمنها ما يخص شخصية الطالبة والبيئة الصفية، من حيث المناخِ الصفي ووجود زائرة في الصف؛ ومنها ما يتعلق بسير الدرس، كأساليب التدريس، والاستراتيجيات المُستخدمة، والتغذية الراجعة. أما عن التحديات، فمنها الحاجةُ إلى تقويم بديل، والحاجة إلى اهتمام خاص، وضيق الوقت. وأوصى الباحثان بدعمِ المناهج بدلائل عن كيفية إعطاء المهارة التي يتضمنها الدرسُ، عند وجود طالباتٍ من فئة صعوبات التعلم بالصف.</p>2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5068مهارات التفكير التحليليِّ المُضَمَّنَةُ بمناهجِ التربية الإسلاميَّة للصفوف (10-12) بسلطنة عُمَان2025-06-04T19:57:45+03:00زهرة بنت سعيد بن محمد الحريض s104447@student.squ.edu.omمحمد عبد الكريم العياصرةkareem@squ.edu.om<p>تهدُفُ الدراسة إلى الكشف عن مستوى تضمين كتب التربية الإسلامية للصفوف (10-12) في سلطنة عُمَان لمهارات التفكير التحليلي. اعتمدتِ الدراسةُ الحاليَّة المنهجَ الوصفي التَّحليلي، وتَمَثَّلَتْ أداتُها في بطاقة تحليل للمحتوى تضمنت مهارات التفكير التَّحليلي: (المقارنة، وتحليل القضية، ورُؤْيَة العلاقات، والتقييم). وقد جرى التأكد من صدقها وثباتها، فبلغ معامل ثباتها (0.88). وقد تَكَوَّنَ مجتمع الدراسة وعيِّنتها من محتوى كُتُب التربية الإسلامية للصفوف (10-12) للعام الدراسي 2020/2021، وعددها ثلاثة كُتُب. واختيرت (الفقرة) وحدةً لتحليل المحتوى، في حين اختيرت المهارة فئةً للتحليل. أَظْهَرَتْ نتائجُ الدراسة الحاليَّة تَوَفُّرَ مهارات التفكير التَّحليلي بدرجات مختلفة للصفوف (العاشر، والحادي عشر، والثاني عشر)؛ فقد تَصَدَّرَتْ مهارة تحليل القضية المرتبة الأولى، فبَلَغَتْ تكراراتها (1615) تكرارًا، بنسبة متوسطة، وجاءت في المرتبة الثانية مهارة التقييم؛ فقد بَلَغَ مجموع تكراراتها (458) تكرارًا، بنسبة منخفضة، في حين جاءت مهارة الوصف في المرتبة الثالثة؛ فقد بَلَغَ عدد تكراراتها (401) بنسبة منخفضة، وجاءت مهارة المقارنة في المرتبة الرابعة بتكرار بَلَغَ (224) تكرارًا، بنسبة منخفضة، وفي المرتبة الأخيرة جاءت مهارة رُؤْيَة العلاقات؛ إذ بَلَغَ مجموع تكراراتها (216)، بنسبة منخفضة. كما أظهرتِ النتائج تَصَدُّرَ كتاب التربية الإسلامية للصف العاشر في المرتبة الأولى بتكرارات بَلَغَ عددها (1070) تكرارًا. أوصتِ الدراسة الحاليَّة بتضمين مهارات (التقييم، والوصف، والمقارنة، ورؤية العلاقات) على نحوٍ أكثرَ توازُنًا في كُتُب التربية الإسلامية بمراحلَ دراسيةٍ مختلفة.</p>2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5069البنية العاملية والتقييم السيكومتري لمقياس الضبط الذاتي المختصر لدى طلبة الجامعة العرب2025-06-04T20:03:32+03:00أمل بنت محمد بن سالم الهدابية a.alhadabi2@squ.edu.om<p>هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن البنية العاملية والخصائص السيكومترية لمقياس الضبط الذاتي المختصر لدى طلبة الجامعة العرب (ن = 525) باستخدام التحليل العاملي الاستكشافي والتحليل العاملي التوكيدي. كما تم التحقق من صدق المفهوم من خلال تحديد العلاقة بين الضبط الذات ومستوى تحمل الغموض. أشارت نتائج التحليل العاملي الاستكشافي إلى قبول البنية العاملية ذات عاملين كأفضل تركيبة عاملية للمقياس، والتي تفسر 30.93% من التباين لدى الطلبة الجامعيين العرب. سمي العامل الأول بالاندفاعية. بينما تم تسمية العامل الثاني بالتحكم الذاتي. وتمتع كلا العاملين بثبات اتساق داخلي عال. في المقابل، أظهرت نتائج التحليل العاملي التوكيدي تأكيد البنية ثنائية العوامل بعد إضافة عدد من الارتباطات بين تغاير الأخطاء. كما أوضحت النتائج تمتع المقياس بصدق المفهوم من خلال علاقة إيجابية بين التحكم الذاتي وتحمل الغموض. تشير هذه النتائج بمجملها إلى أن امتلاك مقياس الضبط الذاتي المختصر لخصائص سيكومترية جيدة؛ مما يرجح إمكانية استخدامه كأداة قياس موثوقة لقياس الضبط الذاتي لدى الطلبة العرب في السياق الأكاديمي في مجمل الدول العربية.</p>2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5051صفحة الغلاف2025-06-03T11:06:59+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5058فهرس المحتويات2025-06-03T11:44:30+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5057فهرس المحتويات2025-06-03T11:39:43+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5056كلمة العدد2025-06-03T11:36:43+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5055كلمة العدد2025-06-03T11:29:19+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5054هيئة التحرير2025-06-03T11:19:13+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5053هيئة التحرير2025-06-03T11:14:11+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطرhttps://journals.qu.edu.qa/index.php/jes/article/view/5052صفحة الغلاف2025-06-03T11:11:12+03:00حمزه عبدالله عايد خويلهhkhwaileh@qu.edu.qa2025-06-04T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم التربوية – جامعة قطر