https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/issue/feed 2025-07-16T08:03:33+03:00 Dr. Mohammad Zuheir Bakleh, Managing Editor | الدكتور محمد زهير بقلة، رئيس هيئة التحرير info@anddnetwork.org Open Journal Systems <p>تشكل الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي خطوةً رئيسةً لتعزيز التعاون والحوار بين الأمم المتحدة والوسط الأكاديمي. تمثل هذه الشبكة فريق تفكير في المنطقة العربية يرمي إلى التأثير على عمل الأمم المتحدة والحوار العالمي المتعلق بالخيارات السياساتية دعماً لأهداف التنمية المستدامة. ويربط هذا الفريق الشبكة بالكيانات الأكاديمية الأخرى من أجل تقديم تجربة فضلى على الصعيد العالمي.</p> https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5016 2025-05-29T08:53:56+03:00 حمزه عبدالله عايد خويله hkhwaileh@qu.edu.qa 2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5040 2025-05-29T14:58:54+03:00 حمزه عبدالله عايد خويله hkhwaileh@qu.edu.qa 2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5030 2025-07-16T07:58:56+03:00 أحمد بدران a.badran@qu.edu.qa

<p>في إطار السعي لتحقيق الأهداف التنموية المستدامة على المستوي العالمي، حظيت جهود دولة قطر باهتمام متزايد من الأطراف الدولية. هذا البحث يعنى بدراسة وتقييم جهود دولة قطر والاستراتيجيات التي اتبعتها الحكومة القطرية لتعزيز رفاهة الإنسان وبناء القدرات البشرية من خلال السياسات التعليمية بهدف تحقيق تنمية بشرية مستدامة على جميع الأصعدة. في هذا السياق، يقدّم طرحًا أساسيًا مفاده أن ثمة علاقة قوية تربط بين الاستثمار في رأس المال البشري من خلال التعليم وقدرة الدولة على تحقيق تنمية بشرية مستدامة ترفع من رفاهة الانسان. من خلال التركيز على تنمية رأس المال البشري في دولة قطر تستطيع الدولة تحقيق التنمية البشرية المستدامة التي تحقق بدورها الأهداف التنموية للأجيال الحالية وتحافظ في الوقت نفسه على حقوق الأجيال المستقبلية. ينقسم البحث إلى قسمين؛ القسم الأول: الإطار النظري والتحليلي وتطرح من خلاله تأصيلًا نظريًا لمفهوم رأس المال البشري وعلاقته بالتنمية البشرية المستدامة، وذلك في ضوء الدراسات التي تناولت العلاقة بين هذين المفهومين. أما القسم الثاني فيركز على جهود دولة قطر في مجال الاستثمار في رأس المال البشري من خلال التعليم، وانعكاس ذلك على قدرة الحكومة القطرية على تحقيق أهداف التنمية البشرية المستدامة المنصوص عليها في رؤية قطر الوطنية 2030. وتشير النتائج الأولية لتحليل العلاقة بين الاستثمار في رأس المال البشري من خلال التعليم وتحقيق التنمية البشرية المستدامة إلى أن الاستثمار في العنصر البشري يهم في بناء وتحسين قدرات العاملين بالقطاعات المختلفة بالدولة، الأمر الذي يساعدهم على القيام بأدوارهم في مجال التنمية المستدامة على الوجه الأكمل.</p>

2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5031 2025-07-16T08:03:33+03:00 ميلاد بورنيك milad.pournik@un.org

<p>لم يتحول الربيع العربي لعام 2010 إلى صيفٍ بعد، حتى بعد مرور نحو 14 عامًا. وما زالت الآمال في حياة كريمة للجميع بعيدة المنال للعديد من سكان المنطقة. وهذا ينطبق بشكل خاص على الفئات الشابة، التي تواصل النضال لضمان مستقبلها وتحقيق أقصى استفادة من إمكاناتها. والسؤال هو: كيف يمكن للشباب استغلال إمكاناتهم ليكونوا عوامل مُساهِمة في التنمية المستدامة؟ تُعدّ سياسات سوق العمل النشطة (ALMPs) إحدى الوسائل لتمكين الشباب من تأمين فرص عمل لائقة. يسعى هذا البحث إلى استكشاف سياق بطالة الشباب عبر المنطقة العربية من خلال استخدام مراجعة الأدبيات ونهج دراسة الحالة، ويستعرض وضع السياسات النشطة الخاصة بالشباب في المنطقة، مع الغوص في طبيعتها ونقاط قوتها وضعفها. يقدّم البحث صورة إقليمية بالإضافة إلى عرض دراستي حالة لمصر والأردن. ويخلص البحث إلى عدة توصيات مرتبطة بالسياسات للمضي قدمًا، منها تعظيم الفوائد المحتملة لسياسات سوق العمل النشطة جنبًا إلى جنب مع سياسات أخرى، وتحسين استهداف هذه السياسات لفئة الشباب، وإصلاح أنظمة التعليم والتدريب المهني والتقني في المنطقة، وضمان المراقبة والتقييم المنهجي والدقيق لسياسات سوق العمل النشطة، وتحسين التنسيق بين الأطراف المعنية بتوفيرها. وتبقى الحاجة موجودة إلى مزيد من البحث لدعم رسم طريق جديد يمكّن الشباب في المنطقة العربية من تحقيق إمكاناتهم في المجال الاقتصادي.</p>

2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5032 2025-07-16T08:01:17+03:00 سحر السيد se2102293@qu.edu.qa

<p>لقد تغير دور مؤسسات التعليم العالي بشكل كبير نحو مزيد من الانخراط في المجتمعات المحلية، خاصة فيما يتعلق بالتنمية البشرية المستدامة. تستخدم هذه الدراسة جامعة قطر كحالة دراسية لبحث دور مؤسسات التعليم العالي في تعزير التنمية البشرية والاجتماعية المستدامة، تماشيًا مع طموحات الدولة. تعكس الأهداف الاستراتيجية الرئيسية لجامعة قطر رؤى وتطلعات التنمية المستدامة للدولة؛ حيث يعدّ التعليم العالي ركيزة أساسية في التنمية. إن إجراء البحوث عالية الجودة التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وتزويد الطلاب بالمهارات التي يحتاجونها، بالإضافة إلى دعمهم في مرحلة الانتقال من التعليم إلى حياتهم المهنية، كلها عوامل أساسية في بناء مجتمع مستدام. أظهر تحليل البيانات في هذه الدراسة التي اعتمدت منهجًا بحثيًا مختلطًا الحاجة الماسة إلى المزيد من البحوث الجادة حول التنمية البشرية المستدامة مع التركيز على الأبعاد الاجتماعية والثقافية للعملية. كما تعدّ الشراكة بين مؤسسات التعليم العالي مع المجتمع وسوق العمل المحلي والقطاع الصناعي أدوات أساسية للتعامل مع الدور الجديد والتأقلم مع التحديات الاقتصادية والاجتماعية المتزايدة.</p>

2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5034 2025-07-16T08:01:02+03:00 محمد م. بني عودة mohammad.baniode@gmail.com آلاء بو عيشة alaa.abuaisheh@outlook.com

<p>تعد المحددات الاجتماعية للصحة عوامل محورية؛ حيث تمثل 30-55% من النتائج الصحية (منظمة الصحة العالمية، 2023). وإلى جانب الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة (الصحة الجيدة والرفاهية)، فإن أهداف التنمية المستدامة الأخرى تؤثر بشكل مباشر على الصحة. لذلك، يعد اتباع نهج شامل أمرًا ضروريًا لجمع وتبادل متغيرات المحددات الاجتماعية للصحة عبر القطاعات. يركز هذا التدخل السياساتي على دمج المتغيرات التي تثري بنية السجلات الطبية الإلكترونية. يعد دمج المحددات الاجتماعية للصحة عاملًا أساسيًا يعزز جمع البيانات الفردية وجمعها من أجل بحث أفضل حول العدالة الصحية ورفاهية الإنسان ومراقبة انتشار الأمراض. هذه دراسة تحليلية وصفية ركزت على مطابقة ومقارنة المؤشرات البيئية ومجموعات البيانات والبيانات الوصيفة الموجودة ضمن السجلات الطبية الإلكترونية الحكومية في 15 مستشفى و13 مركزًا للرعاية الصحية الأولية في الضفة الغربية. تمت مطابقة هذه البيانات ومراجعتها في سياق توفر المحددات الاجتماعية للصحة من عدمها. ومن خلال مراجعة أكثر من أربعمائة متغير داخل شاشات الملف الطبي الإلكتروني، تم العثور على عدد قليل فقط من متغيرات المحددات الاجتماعية للصحة ، المتعلقة في المقام الأول بعنوان المريض ونوع التأمين الصحي. علاوة على ذلك، تفتقر الى متغيرات المحددات الاجتماعية للصحة الاخرى إلى تصنيفات واضحة مثل استقرار السكن، والظروف المعيشية، والأمن الغذائي، والدخل، والتعليم، والنقل، وأنظمة الدعم الاجتماعي، والكفاءة الثقافية، والصحة السلوكية. تتميز البيانات الوصفية المتاحة للسجلات الطبية الإلكترونية بأنها تقتصر على المجالات الطبية والمالية ولا تشمل على بيانات متعلقة بالصحة العامة. كما أظهرت التحليل بأن غياب التعريفات الواضحة للبيانات الوصيفة، ومعانيها وسياقها، والعلاقات بين عناصر المتغيرات، ومعايير البيانات وهيئة البيانات، والتحديثات والإصدارات، وغياب أدلة الاجراءات أيضًا. وركزت التوصيات على تخصيص وتوحيد متغيرات المحددات الاجتماعية للصحة . وفي الختام، فإن تنفيذ التنبيهات اللحظية والتحليلات التنبؤية سيساعد في تحديد الفئات السكانية الضعيفة بشكل أكثر كفاءة، ومواءمة السجلات الطبية الإلكترونية مع أهداف التنمية المستدامة المحلية، وتسليط الضوء على أهمية البحث في رفاهية الإنسان هي عوامل مساعدة في إنجاح السياسات الصحية.</p>

2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5035 2025-07-16T08:00:48+03:00 هيفاء بلحاج hbenelhadj@qu.edu.qa

<p>يعدّ ضمان تعليم وتعلّم مستدامين من القضايا ذات الأولوية للبشرية، بما أنه يمكّن الافراد والمجتمعات من امتلاك المهارات اللازمة للتأقلم مع التحديات الحالية والاعداد للمستقبل على حد السواء. يركز هذا البحث المفاهيمي على تحليل الادبيات ووجهات النظر حول موضوع الاستدامة في مجال التربية والتعليم ويقدم تفسيرات وتوصيات تعزز الاستدامة في المشهد التعليمي الحالي في المنطقة العربية. &nbsp;يُحلل هذا البحث مفهوم الاستدامة في التعليم ويحدد المناهج التعليمية التي تعززها كما يستعرض تطبيق هذه المناهج في الجامعات العربية، من خلال مراجعة شاملة للأدبيات، موضحا التحديات والقيود الرئيسية. تؤكد نتائج الدراسة على أهمية تبني نهج تصميمي يتمحور حول الإنسان لضمان التعليم والتعلم المستدام والمساهمة في التغلب على التحديات المذكورة. حددت الدراسة أهمية ثلاثة أعمدة مترابطة ضرورية لتحقيق التعليم والتعلم المستدام: إنشاء برامج تنمية مهنية تتمحور حول الإنسان واعتماد تصميم تعليمي يتمركز حول الإنسان وتبني نهج يتمحور حول الإنسان لتشجيع الممارسات التعليمية المفتوحة، داخل الجامعات العربية. تشكّل هذه الركائز أساسًا للتدريس والتعلّم المستدام، مما يضمن تكيّف الجامعات مع الاحتياجات الإقليمية والتطورات العالمية.</p>

2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5036 2025-07-16T08:00:33+03:00 دنيا طارق عبد الوهاب محمد donia_tarek@cic-cairo.com

<p>يستكشف البحث أهمية بناء قدرات المرأة في مجال الإعلام في المنطقة العربية؛ لتسريع ودعم التنمية المستدامة. فيتناول التحديات التي تواجهها المرأة في مجال الإعلام، والفوائد المحتملة لزيادة مشاركتهن، واستراتيجيات تعزيز قدراتهن في هذا المجال الحيوي. تكمن المشكلة البحثية في فهم العوامل المتعددة الجوانب التي تعرقل أو تسهل المشاركة الفعالة للمرأة في أدوار الإعلام، وكيف يمكن أن تسهم معالجة هذه التحديات في تسريع ودعم التنمية المستدامة.</p> <p>تستخدم الدراسة نهجًا شاملًا، باستخدام أساليب البحث النوعي لجمع رؤى متعمقة. تتضمن مراجعة شاملة للأدبيات، وتحليل للسياسات القائمة، ومقابلات متعمقة مع الخبيرات في القطاع الإعلامي العربي. يسمح تصميم البحث بفهم متنوع للعوائق الاجتماعية والثقافية والمؤسسية والاقتصادية التي تعرقل بناء قدرات المرأة، فضلًا عن تأثير التمييز والنمطية القائمة على أساس نوع الجنس على مسارهن المهني وإرضائهم الوظيفي.</p> <p>يحدد البحث الحواجز الرئيسة، مثل المعايير الاجتماعية الراسخة، ونقص فرص التدريب والتواصل، والسياسات التنظيمية المتحيزة على أساس نوع الجنس. ويكشف عن دور المرأة الحاسم في الإعلام في إعادة صياغة السرديات حول نوع الجنس، والتحدي للنمطية المجتمعية، وتعزيز خطاب عام أكثر شمولًا. كما يقدم البحث توصيات لخلق نظام بيئي داعم لنمو المرأة المهني في صناعة الإعلام.</p> <p>يُسهم البحث في الأساس النظري لدراسات النوع الاجتماعي والإعلام والنظريات المتعلقة بالتنمية المستدامة من خلال معالجة فجوات معرفية كبيرة. ويمكن أن تؤثر التطبيقات العملية له في صنع السياسات وتوجيه مؤسسات الإعلام في تصميم استراتيجيات فعالة لتعزيز التنوع بين الجنسين وتمكين المرأة في القطاع الإعلامي، وبالتالي تعزيز مبادرات التنمية المستدامة في المنطقة العربية.</p>

2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5037 2025-07-16T08:02:47+03:00 مريم الخطيب maryamhkhatib@gmail.com

<p>إن التركيز على رعاية رفاهية الإنسان أمرٌ بالغ الأهمية لتطوير مستقبل مستدام. إن الرفاهية في التعليم والبحث العلمي تعزز الأفراد المنخرطين والمتحمسين في المجتمع. وهذه المسائل أساسية للتنمية البشرية؛ فمن خلال تمكين الأفراد بالأدوات اللازمة، يكون هناك تأثيرٌ مباشر على الأداء والإنتاجية، مما يؤدي إلى نتائج تعليمية أفضل وإسهامات علمية أكثر تقدمًا. يهدف البحث إلى إيجاد حلول وأدوات سياسية مبتكرة لتعزيز رفاهية الإنسان والتعلم القائم على البحث في النظام التعليمي في المنطقة العربية. وتتمثل أهدافه في رفع مستوى الوعي وتحديد التحديات والتوصية بأدوات السياسة لتحسين رفاهية الطلاب والباحثين. تستخدم هذه الدراسة جمع البيانات من خلال دراسات الحالة ومراجعات الأدبيات والتحليل المقارن والتجارب الشخصية. ويتناول البحث قضية ثقافة العقلية الثابتة داخل النظام التعليمي والأطراف المعنية في المنطقة العربية بهدف التحول من العقلية الثابتة الموروثة إلى عقلية النمو، الأمر الذي يتطلب إعادة البرمجة، والبحث المكثف، وتنفيذ منهجيات تعليمية بديلة. يعد رفع مستوى الوعي وتثقيف أولياء الأمور والطلاب حول فوائد عقلية النمو أمرًا بالغ الأهمية. وتتمثل إحدى التوصيات في الاستعاضة عن الامتحانات النهائية بالأوراق البحثية والمشاريع النهائية، التي يمكن أن تعمل على تسريع التنمية المستدامة من خلال تعزيز التفكير النقدي، وحل المشكلات، ومهارات البحث. يقلل هذا النهج من قلق الاختبار، ويحسن الأداء، ويسمح للطلاب بمعالجة قضايا العالم الحقيقي بما يتجاوز المعرفة النظرية. علاوة على ذلك، فإن دمج التعلم الاجتماعي والعاطفي في المناهج التعليمية والمنظمات البحثية يوفر طرق تدريس أساسية لتزويد المتعلمين بالمهارات اللازمة لتعزيز رفاهيتهم وتعزيز التعلم في القرن الحادي والعشرين. وهذا النهج الشامل لا يعزز التنمية الفردية فحسب، بل يسهم أيضًا في تحقيق الهدف الأوسع المتمثل في التنمية المستدامة. بما أن رفاهية الإنسان هي هدف من أهداف التنمية المستدامة، يركز هذا البحث على تعزيزه لتطوير النظام التعليمي بأكمله وتحقيق الاستدامة.</p>

2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5038 2025-07-16T08:02:32+03:00 ماري غازاريان كورونليان marygurunlian@gmail.com

<p>يسلط البحث الضوء على مدى إلمام المعلمين ووعيهم بالذكاء العاطفي والتعلم العاطفي الاجتماعي في المدارس في لبنان. كما يعنى بإبراز فوائد برامج التعلم العاطفي الاجتماعي من حيث خلق المساواة في المدارس وتعزيز روح الوعي الذاتي، وأهمية تزويد الطلبة بأدوات إدارة المشاعر والقدرة على بناء علاقات صحية طويلة الأمد وقائمة على التعاطف. أجري هذا البحث في لبنان من خلال مقابلات مجموعات التركيز والاجتماعات الفردية ، وقد استُخدم نموذج جوجل لاستطلاع آراء 104 مشاركًا. وشارك معلمون من محافظات وفئات عمرية مختلفة ويدرسون مراحل تعليمية متفاوتة، وفي مجالات متنوعة. يقدم البحث توصيات وإرشادات للمدارس التي تهدف إلى إدراج التعلم الاجتماعي العاطفي بشكل فعال في الصفوف الدراسية<strong>.</strong></p>

2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5039 2025-07-16T08:02:18+03:00 جاد حيدر Jad-k-haidar12@hotmail.com

<p>يغوص هذا البحث في الدور المحوري، وإن كان مغيّبًا أحيانًا عن الأبحاث السابقة، الذي تلعبه العدالة الاجتماعية في تحقيق إدارة مستدامة للمياه في المنطقة العربية، مستكشفًا العلاقة المعقدة والمترابطة بين الإنصاف الاجتماعي والوصول إلى المياه، باستخدام منهجية نوعية تعتمد على دراسة حالة متعددة المواقع. تكشف البيانات المجموعة من مصادر متنوعة عن سردية مقنعة، مفادها: في حالة عدم تأمين وصول عادل إلى المياه، تظهر شبكة من التحديات. فعلى سبيل المثال، يتدهور الأمن الغذائي مع ركود الإنتاجية الزراعية، وتزداد المخاطر المناخية مع تعذّر تطبيق استراتيجيات التكيّف، وتتصاعد التوترات الاجتماعية مع تفاقم مظالم ندرة المياه. وتتجسد هذه التحديات أيضًا في معاناة صغار المزارعين الذين يكافحون لري أراضيهم، وسكان المستوطنات العشوائية الذين يفتقرون إلى المرافق الصحية الأساسية.</p> <p>وعلى العكس، فإن تعزيز العدالة الاجتماعية في إدارة المياه يمكنه تحقيق مجموعة متنوعة من الفوائد. فمن خلال تمكين المرأة من صنع القرار بشأن إدارة المياه، يمكن تحسين الإنتاجية الزراعية بشكل كبير. وبالمثل، فإن الاستثمارات المستهدفة في تنمية البنية التحتية للمياه في المجتمعات المحرومة، إلى جانب تعزيز الممارسات الزراعية الذكية مناخيًا، يمكن أن تزيد قدرة المنطقة على الصمود في وجه تغيّر المناخ.</p> <p>في نهاية المطاف، يؤكد البحث على الترابط الوثيق بين الإنصاف الاجتماعي وأهداف الاستدامة الأوسع نطاقًا. فعندما تُستبعد المجتمعات المهمشة بشكل منهجي من عمليات صنع القرار – علمًا أنها تفتقر إلى الوصول إلى المياه، وهو مورد حيوي للحياة والتنمية – يصبح تحقيق الاستدامة على المدى الطويل هدفًا صعب المنال. في المقابل، فإن تحقيق عدالة المياه يمكن أن يخلق تأثيرًا متتاليًا من الآثار الإيجابية، ويؤمّن الاستقرار الاجتماعي، ويعزّز قدرة المجتمعات المحلية على الصمود في المنطقة.</p>

2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5027 2025-07-16T07:59:41+03:00 رايس فضيل dr.raisfoudil@univ-tebessa.dz

<p>يستعرض البحث أهمية تطوير المهارات كوسيلة للتكيف مع أحدث التحولات التكنولوجية وهي الذكاء الاصطناعي؛ حيث تشير الأبحاث إلى وجود ما يعرف بتجويف الوسط فيما يتعلق بالمهارات الموجودة، فالتحولات التكنولوجية وخاصة المدعومة بالذكاء الاصطناعي تعمل على القضاء على المهارات المتوسطة وزيادة المهارات العالية وكذا المهارات المتدنية ومنه إحداث خلل هيكلي في سوق العمل، وتشير أحدث الدراسات إلى أن ما يقرب من 40<strong>%</strong> من العمالة العالمية معرض للذكاء الاصطناعي مع وجود تفاوت بين الدول المتقدمة والأسواق الناشئة والبلدان منخفضة الدخل، ويجد صناع السياسة وأصحاب القرار أنفسهم أمام مشكلة عدم مواءمة الوظائف وليس قلتها، بناء عليه يجب على الأفراد تعلم مهارات جديدة وتطوير قدراتهم لتلبية احتياجات سوق العمل الجديدة، وتعظيم دخولهم ليتمكنوا من توسيع خياراتهم في الحياة، من خلال تحسن الإنفاق على الصحة والتعليم، فرخاء الأفراد وتحسن معيشتهم يدفعهم الى البحث عن سبل أكثر سرعة وفاعلية لتعظيم الدخل وبالتالي الرفاه الخاص لكل منهم، ويشير البحث إلى أن هذا التحدي ليس مجرد مسؤولية الأفراد فحسب، بل يشمل أيضًا المؤسسات التعليمية وأصحاب القرار، ويقترح البحث تصميم مناهج تعليمية مستدامة ومبتكرة تعزز من تطوير المهارات الأساسية، وزيادة تدخل الدولة بما يخدم سوق العمل من ناحية تقليل الفجوة المهاراتية التي هي مفتاح تقليل البطالة في ظل هذه التحولات المتسارعة، بالإضافة إلى بناء الجسور بين التعليم والتدريب والصناعة وقطاع الأعمال بصفة عامة، والعمل على تحرير المبادرات خاصة في قطاع التعليم العالي بما يسمح باكتساب المهارات الجديدة وتطوير المهارات القائمة.</p>

2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5028 2025-07-16T07:59:26+03:00 محمد قاسم عبد الله mk.abdalah@yahoo.com هيا الحسين hayaalhusseinsy4@gmail.com

<p>يهدف البحث إلى تحديد الكفايات التكنولوجية التعليمية لدى معلمي التربية الخاصة في مدينة حلب، ودراسة الفروق في الكفايات التكنولوجية التعليمية لدى معلمي التربية الخاصة في ضوء متغيرات (عدد سنوات الخبرة، والمؤهل العلمي، وفئة التربية الخاصة التي يعملون معها). ولتحقيق ذلك استُخدمت استبانة من إعداد القحطاني (2018)، وبعد التحقق من صدقها وثباتها طبقت على عينة مكونة من (85) معلمة من معلمات التربية الخاصة في مدينة حلب، وقد اعتمد المنهج الوصفي، كما استُخرجت النتائج بالاستعانة ببرنامج تحليل البيانات الإحصائي <strong>SPSS</strong>، وقد أشارت النتائج إلى: وجود درجة متوسطة من الكفايات التكنولوجية التعليمية لدى معلمي التربية الخاصة في مدينة حلب، ورغبة المعلمين في تلقي دورات تدريبية حول توظيف التكنولوجيا في عملهم، وانخفاض كفاياتهم في مجال استخدام الأجهزة التكنولوجية ولغات البرمجة والبرامج الحديثة. وأيضًا عدم وجود فروق في الكفايات التكنولوجية التعليمية تعزى لمتغير عدد سنوات الخبرة، ووجود فروق تعزى لمتغير المؤهل العلمي لصالح الدراسات العليا، وفئة التربية الخاصة التي يعمل معها المعلم لصالح صعوبات التعلم.</p> <p>ويمكن القول إن التربية الخاصة في سورية لا تزال قاصرة عن دولٍ أخرى وللنهوض بالبلاد والمساهمة في إعادة إعمارها بعد الحرب التي مرت بها يجب العمل على مختلف الفئات وإيلائها الأهمية اللازمة للاستفادة من كل القدرات الموجودة في مكانها المناسب، وفي ضوء ذلك يجب العمل على الإعداد الجيد لمعلمي التربية الخاصة عن طريق إقامة الدورات التدريبية والاهتمام أكثر بالإعداد المسبق لهم وتدريبهم على استخدام الأجهزة والتقنيات والتطبيقات الحديثة، بالإضافة إلى وضع معايير لقبول معلمي التربية الخاصة تتضمن عدة جوانب منها المؤهل العلمي والتخصص الجامعي وإجراء اختبار قبول للتأكد من أهلية المعلم وقدرته على التعامل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وإعداد الخطط التربوية الفردية، واستخدام الأدوات المناسبة في تعليمهم.</p>

2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5029 2025-07-16T07:59:10+03:00 شادي أحمد عبّاس lamakabbas@gmail.com

<p>شهد العالم مؤخرًا تطوراتٍ كبرى وسريعةً في الميتافيرس والذكاء الاصطناعي، وقد بدأت تُحدِث تغييرات في كلّ المجالات، لاسيما مجال التعليم؛ إذ بدأ التدريب والتعليم في العالم الافتراضي ثلاثي الأبعاد، وانتشر استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم الرقمي، ورغم الفوائد التي جاء بها الميتافيرس والذكاء الاصطناعي، والفرص التي يبشّران بها، فقد شاع أنّ لهما مخاطر وتهديدات، مما استدعى البحث في أثر هاتيَن التقنيتين على سلامة العملية التعليمية ونوعية وجودة التعليم في المنطقة العربية.</p> <p>يتّبع البحث في معالجة موضوعه المنهج الوصفي بدراسة مخاطر وفوائد تقنيتَي الميتافيرس والذكاء الاصطناعي بمجال التعليم للوصول إلى نتائج منطقيةٍ وواقعية، واقتراح توصياتٍ مفيدةٍ وحلولٍ قابلةٍ للتطبيق.</p>

2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5026 2025-05-29T09:25:44+03:00 حمزه عبدالله عايد خويله hkhwaileh@qu.edu.qa 2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5017 2025-05-29T08:56:27+03:00 حمزه عبدالله عايد خويله hkhwaileh@qu.edu.qa 2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5015 2025-05-29T08:51:50+03:00 حمزه عبدالله عايد خويله hkhwaileh@qu.edu.qa 2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5020 2025-05-29T09:11:54+03:00 حمزه عبدالله عايد خويله hkhwaileh@qu.edu.qa 2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5022 2025-05-29T09:16:34+03:00 حمزه عبدالله عايد خويله hkhwaileh@qu.edu.qa 2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5025 2025-05-29T09:23:49+03:00 حمزه عبدالله عايد خويله hkhwaileh@qu.edu.qa 2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5018 2025-05-29T08:58:59+03:00 حمزه عبدالله عايد خويله hkhwaileh@qu.edu.qa 2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5019 2025-05-29T09:02:48+03:00 حمزه عبدالله عايد خويله hkhwaileh@qu.edu.qa 2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5021 2025-05-29T09:14:15+03:00 حمزه عبدالله عايد خويله hkhwaileh@qu.edu.qa 2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي https://journals.qu.edu.qa/index.php/ANDD/article/view/5023 2025-05-29T09:20:28+03:00 حمزه عبدالله عايد خويله hkhwaileh@qu.edu.qa 2025-05-29T00:00:00+03:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 الشبكة الأكاديمية للحوار التنموي